ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به". الحديث الشريف. تركنا الصومال كما تركنا الأفغان من قبل والسودان من بعد. وكانت مشكلتهم محلولة وبأقل التكاليف واليوم نبحث عن حلول عسكرية تقتل و تدمر وتقمع ولا تحل المشاكل إلا وقتيا وتكلف المليارات. وكنا مررنا بتجارب مريرة من قبل في اليمن ولكننا لا نتعلم. انظروا كم انفقنا من الاموال والانفس في الحروب وكم ترددنا حتى في ارسال مدرس او اقامة مدرسة او مركز تدريب مهني ترتقي بالانسان و تقلل من فرصة وقوع الحروب اساسا.
اسرائيل الى زوال (9)
-
الكاتب هو اري شيفيت كتبه في جريده هاريتس
🌍 .. هذا العنوان ليس من عندي، وليس حلم 12 مليون فلسطيني في فلسطين والشتات،
أيضاً ليس تحققاً لنبوءة محمود درويش، ...
رب ضارة نافعة
-
رب ضارة نافعة
توفي الرجل العالم فانشغل اهل الشرق بكونه كافرا او مؤمنا كما انشغلوا من قبل
بجواز الترحم على النجمة الهندية التي ماتت في دبي.
الفرق ان الضجة ال...
فرانك سيناترا و عبد الوهاب
-
حكاية طريفة
كثيرا ما كانت توجه الاتهامات للموسيقار محمد عبد الوهاب بالاقتباس في الحانه
من الآخرين. و لكن في عام 1966 اشتهرت اغنية Strangers in the Night بص...
ليس منا من دعا الى عصبية (1)
-
ليس منا من دعا الى عصبية (1)
لقد جاء ذلك في عدة احاديث شريفة باسناد مختلف و لفظ مختلف و لكن المعنى واحد.
و لقد ضعفت بعض الاحاديث و لكن مع التأكيد على صحة...
وعد بلفور
-
في الذكرى ال 98 لوعد بلفور 2/11/1917:
لاحظ ان الوعد قد صدر قبل الاحتلال البريطاني لفلسطين في 7/12/1917. اي قبل ان
تكون لبريطانيا اي صفة احتلال او وصاية على ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق